تقاليد وطقوس العيد في الأردن

تقاليد وطقوس العيد في الأردن

تقاليد وطقوس العيد في الأردن

الثقافة الأردنية

اتسعت الثقافة الأردنية بمرور الوقت من خلال الحضارات والممالك ، واكتسب الأردن تنوعًا ثقافيًا وأحد أهم الجوانب التي ظهر فيها التعدد الثقافي هي الموسيقى والرياضة ، حيث أن الأردن من أكثر الدول العربية اهتمامًا بالشباب والرياضة في عامة بالإضافة إلى التقاليد التي تميز الأردن كثقافة خاصة ، على سبيل المثال: اللباس الأردني ، والحكم القبلي في الأردن ، والمطبخ الأردني الذي يتميز بأطباق دون غيرها ، مثل: المنسف والمقلوبة ، تعتبر القهوة الأردنية من أكثر في الثقافة الأدبية ، نشأ الأردن مع عدد من الشعراء ، من بينهم شعراء عرار مصطفى وهبي التل أول شاعر أردني ، وفي مجال القصص كان المؤلف محمد صبحي أبو غنيمة أول من كتب مجموعة أدبية ، القصص الأخلاقية والاجتماعية والعديد من الثقافات الأخرى التي ميزت الأردن وطورته.

تقاليد وطقوس الأعياد في الأردن

تتميز المملكة الأردنية الهاشمية بثقافتها وأجوائها الاحتفالية الخاصة بتقاليدها وطقوسها الاحتفالية في الأردن. وأهمها كرم الأردن الذي يرافقه حسن الضيافة. الاهتمام بجو العطلة:

دعاء العيد

أولا وقبل كل شيء يذهب الرجال والنساء والأطفال لصلاة العيد ، ثم تجتمع العائلات في بيت رب الأسرة لتناول الإفطار معا ، ثم توزع الحلوى على كبار السن وبأشكال مختلفة. الشباب وبعد ذلك تستمر الزيارات لتشمل كل الممنوعات ، ومن تقاليد العيد وطقوسه في الأردن إلى العيد الذي يعطى للنساء والأطفال ، مما يجلب الفرح والسرور للقلوب ، والباقي أيام الأعياد ، وتذهب العائلات المشي ويسمح له بالنوم أو اللعب مثل المتنزهات الترفيهية يستمتع بالجو الرائع مثل الذهاب إلى الأماكن ، فيحصل العيد على وهج خاص من السعادة التي ينتظرها الناس منذ سنوات. عام.

الأسواق والمحلات التجارية خلال العيد

أما عن التقاليد الخاصة التي تميز المملكة الأردنية الهاشمية فتظهر خلال أيام التسوق قبل العطلة وتزداد الأسواق ازدحامًا خاصة في وسط البلاد ، ومن أهم التقاليد التي تنتقل عبر الأجيال في أيام العطلات ، عندما يتعلق الأمر بالأفراد ، وخاصة الرجال ، فإنهم يشاركون في الحلاقة وفي يوم العيد كل شخص ينظرون إلى أفضل ما لديهم ويتجولون في المدينة ، ويزورون الأسواق ومراكز التسوق والمحامص ، وهذه التقاليد والطقوس هي أطلال تضيف جمالية خاصة للأجواء الاحتفالية في الأردن.

طبق أردني وطني في العيد

لا يمكن تمييز تقاليد وطقوس الأعياد وحدها دون غيرها في الأردن. على العكس من ذلك ، ظهرت أطباق أردنية خاصة كانت تقدم خلال الأعياد وكانت أكثر شعبية ، ومن بين هذه الأطباق الرئيسية المنسف ، الطبق الوطني الأردني ، والمنسف يعتمد على المنسف في التقاليد الأردنية ، الجميد الأصلي في الكرك ، والذي تم إعداده خصيصًا لإظهار ذوق وشرف الضيوف ، في أطباقه على ، مقلوبة وغيرها ، لكن هذه الأطباق لا تأخذ أهميتها مثل المنسف ، وبالتالي يتميز الأردن بطبق المنسف الوطني.